شام الغرام
شام الغرام
شام الغرام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتديات شام الغرام ترحب بجميع زوارها وتتمنى لهم أجمل الأوقات وأروع وأمتع اللحظات
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 مواقف محرجة تسببها «الهدية».. كيف نواجهها؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
master
Admin
master


عدد المساهمات : 201
نقاط : 53950
تاريخ التسجيل : 08/10/2009
العمر : 31
الموقع : SHAM_ALGHARAM@G4Z4.COM

مواقف محرجة تسببها «الهدية».. كيف نواجهها؟ Empty
مُساهمةموضوع: مواقف محرجة تسببها «الهدية».. كيف نواجهها؟   مواقف محرجة تسببها «الهدية».. كيف نواجهها؟ Emptyالخميس نوفمبر 12, 2009 2:36 am

ما الذي يدفعنا إلى أن نقدم هدية للآخرين في المناسبات؟ .
من المؤكد أن الهدية هي رمز عيني مادي ورمز معنوي نفسي لنعبّر من خلالها عن مشاعرنا الإيجابية التي نحملها للطرف الآخر، سواء كان فرداً من أفراد الأسرة أم صديقاً أم كان زميلاً لنا في العمل.
ولكن كيف يمكن للهدية أن تتحول إلى «مشكلة» بين الأشخاص لها رد فعل سلبي؟.
الناس وبشكل طبيعي يقيّمون الشخص من خلال الهدية التي يقدمها ونحن في حياتنا العادية نتلقى العديد من الهدايا، إلا أن القليل جداً منها يبقى في ذاكرتنا ونتذكر الشخص الذي أهدانا إياها.
وعملية تبادل الهدايا أسلوب جميل في تقوية العلاقات الاجتماعية والإنسانية. إذ تساعد الهدية، التي هي رمز عيني ومعنوي نفسي، على تدعيم العلاقات الإنسانية بين الأشخاص الذين تربطهم مصالح نفسية ومادية مشتركة.
ويمكن، وعلى الرغم من أن الهدية لها معانٍ إيجابية، إلا أن هناك بعض المواقف التي تكون فيها عملية تلقي الهدية أو إهدائها أمراً حساساً أو حتى سلبياً إلى حد ما.
ولكن كيف يمكن لنا أن نواجه هذه المواقف الحساسة من دون أن ندع لفكرة الهدية وإهداء الآخرين أن تتحول إلى جانب سلبي، وأن نحافظ على هذا الرمز الإيجابي مع الأشخاص الذين نحب؟.
قام الخبراء بتحديد المواقف التي تكون إلى حد ما حساسة، عندما يتعلق الأمر بتقديم وتلقي الهدايا والطرق الأفضل في التعامل معها.

الموقف:
هل تكون مضطراً لأن تقدم هدية إلى مديرك في العمل؟
في كثير من الأحيان قد نجد أنفسنا في مثل هذا الموقف؛ فهل نكون مضطرين إلى أن نهدي مديرنا في العمل عند قدوم مناسبة ما؟.
يمكن أن يحار الكثير من الأشخاص، عندما يتعلق الأمر بتقديم الهدية.
ولكن يقول الخبراء، إن الكثير منا يمكن أن يضعوا أنفسهم في حيرة قد لا تكون في الواقع ضرورية.
كما أنه غالباً ما لا يكون لها أي داعٍ.
وتقول الخبيرة ليتيلا بالدريج، إنه ليس من الضروري أن تقوم بإهداء مديرك في العمل.
ويمكن لتقديم الهدية أن يكون له عدة تفسيرات تكون في غنى عنها؛ إلا في حال كانت الهدية مشتركة ومقدمة من موظفي قسمك جميعهم.
ولذلك، فإنه من الممكن أن لا تقوم بتقديم الهدية لمديرك عند قدوم أي مناسبة.
أما في حال قام المدير بتقديم هدية ما لك، فإنه يمكن أن ترد الهدية واحرص على أن لا تكون شخصية جداً.
وهنا يمكن أن تكتفي بتقديم الهدايا التذكارية في حال تلاءمت مع المناسبة، ولكن في الوقت نفسه، يجب أن تظهر أنك فعلاً تأنّيت في اختيارها، ولم تلتقط أول شيء وقعت عليه عيناك.
إلى ذلك، فإنه من الضروري أن تكون الهدية في شكلها ثمينة، بغض النظر عمّا إذا كانت غالية الثمن أم لا، فمن غير المقبول أن تهدي مديرك شيئاً يبدو وكأنه موزع بالمجان.

الموقف:
في مناسبة ما، قدم لك صديقك هدية في حين أنك لم تحضر له أي شيء. ماذا يمكن أن تفعل؟
يمكنك أن تتخيل مدى حساسية هذا الموقف؛ فأنت لم تتوقع أن يهديك صديقك هدية ما ولذلك لم تحضر له أي شيء، إلا أنك تفاجأ به يقدم لك هدية وقد أعجبتك الهدية فعلاً.
لا يمكن أن يعتبر هذا الموقف سهلاً أبداً.
ويقول الخبراء، إنه من غير المنطقي أن تقوم بتقديم هدية ما لصديقك في اليوم التالي، فإن ذلك يظهر وبشكل واضح أنك تقدم له الهدية فقط لأنه أهداك. وهنا فإنه من الأفضل أن تقدم له بطاقة شكر، واحرص على أن تكتب فيها عبارة شكر لصديقك تظهر فيها امتنانك له وللهدية التي قدمها.

الموقف:
قدمت هدية لطفل أحد أقاربك أو أصدقائك، إلا أنه عبّر عن استيائه بشكل مباشر
يحب الأطفال عادة الألعاب التي تحدث أصواتاً عالية ولا ينظرون إلى الملابس على أنها «هدية». ويمكن هنا أن تشعر بالحرج عندما يعبّر الطفل عن استيائه بشكل مباشر عن الهدية، إلا أنه يمكن أن ترد بطريقة فكاهية تخفف من توتر الموقف، كأن تقول «أعرف أنها سيئة ولذلك أتخلص منها بتقديمها لك».
مقتبس
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sham-algharam.ahlamontada.com
 
مواقف محرجة تسببها «الهدية».. كيف نواجهها؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شام الغرام :: مقالات وحكم ونصائح :: لايف ستايل-
انتقل الى: